منتدى متخصص في تطوير المنتديات
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
القواعد السلوكيه في تغذية الطفل

Your Avatar

ازيك يا رب تكون بالف خير معانا و منتدى متخصص في تطوير المنتديات



منتدى متخصص في تطوير المنتديات
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

  القواعد السلوكيه في تغذية الطفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أمير الاحساس
عضو نشيط
عضو نشيط


عدد المساهمات : 42
تاريخ التسجيل : 04/06/2014

 القواعد السلوكيه في تغذية الطفل  Empty
مُساهمةموضوع: القواعد السلوكيه في تغذية الطفل     القواعد السلوكيه في تغذية الطفل  Calend10الأربعاء يونيو 04, 2014 3:36 pm

إن هذا الموضوع على ناحية كبيرة من الأهمية لأن سلوك الأهل الطبيعي مع طفلهم، يجعله يتطور تطوراً طبيعياً، محباً للأطعمة المختلفة، بالتدرج الطبيعي، ومتلذذاً بالطعام بصورة طبيعية أيضاً. ولأن السلوك الشاذ قد يؤدي بل يؤدي حتماً إلى شذوذات كثيرة، قد تستمر سنين طويلة أو مدى الحياة. وما نسمعه وما نشاهده عن كراهية الأطفال لأصناف كثيرة من الأطعمة الأساسية كالحليب واللحم ولكثير من الأكلات المشهورة وولعهم بالثدي أو الزجاجة وولعهم بأصناف معينة من الطعام في كبرهم وما شابه من الشذوذات ليس إلا من ثمار سلوك الأهل غير الطبيعي في إطعام أطفالهم. فإن الله لم يخلق مرضاً اسمه كراهية اللحم أو الحليب، بل هذا وضع شاذٍ نجم كرد فعل سلوك شاذ من قبل الأهل أو مَن يرعى الطفل.
ـ ما هي القواعد الواجب مراعاتها أو ما هي أهمها بالأصح؟1 ـ يجب أن يكون وقت الطعام وقتاً سعيداً من أول يوم نبدأ فيه إطعام الطفل. فيجب أن تكون الأم متفرغة كلياً لطفلها حين إطعامه، تبدو عليها علامات الراحة النفسية هادئة مبتسمة لطيفة متأنية متفهمة غير قلقة ولا متعجلة ولا متجهمة.
وعلى الأم أن لا تنسى أن طفلها كان يتغذى بطريقة معينة قد تعود عليها وألفها مُذ وُلد لبضعة أشهر.
كما أنه لا يعرف إلا طعم الحليب الذي يتغذى به فقط. فالانتقال إلى طريقة تغذية جديدة ومذاقات جديدة يحتاج إلى وقت قد يكون طويلاً عند بعض الأطفال. فقد لا يكون الطفل قادراً بعد على ازدراد الطعام الغليظ القوام، فقد يدفعه إلى الأمام عوضاً عن الأخذ به إلى الخلف، وقد لا يستسيغ طعم الطعام مهما كان لذيذاً بالنسبة لتقديرنا إلا بعد شيء من التجريب والممارسة.
2 ـ وللوجبات الأولى الأهمية الكبرى: إذ أن التجارب الأولى في أي عملية تعلم هي الأهم. فعلى الأم ألا تحدث أي توتر أو صدام مع طفلها أثناء الطعام وخاصة في الوجبات الأولى، وقبل تعوده ومحبته للطعام ولا تظنن الأم أن الصغير لا يفهم وعليه أن يأكل كل ما يقدم له.3 ـ إن وظيفة الأم الأساسية هي تعريف الطفل على الطعام وجعله يتذوقه بطريقة لطيفة، وذلك بأن تضع كمية قليلة من الطعام في مقدمة فمه، وأن تصبر عليه حتى يتذوقه ويختبره وأن لا تسارع في وضع كمية ثانية حتى يبتلع الأولى.4 ـ إذا وجدتِه قد استساغ الطعام فلا تعطه كميات كبيرة في الوجبة الأولى. بل ابدئي بـ2 ـ 3 ملاعق شاي، ثم زيدي الكمية في كل يوم حتى تصل إلى المقدار المطلوب، وهو وسطياً 75غ لا أكثر، حتى يتسنى له أخذ كمية كافية من الحليب. إذ القصد إعطاء طعام إضافي للحيب لا استبدال الحليب.
5 ـ إذا وجدته لا يستسيغ الطعام فلا تثقلي عليه، ولا تكثري، ولا تدخلي الطعام إلى فيه رغماً عنه، فقد يصبح عندئذ كارهاً للطعام. فإرغام الطفل على الطعام يثير مقاومته واستعمال الشدة والعنف يجعله كارهاً له كراهية قد تستمر وقتاً طويلاً وطويلاً جداً أحياناً. وكذلك لا يجوز لك أن تحاولي إطعامه بالضحك واللعب وما شابه، فهذه طريقة غير طبيعية أيضاً ولها سيئاتها. فما العمل إذن؟ نذيق الطفل نفس الطعام ـ وهو الطعام الذي يحبه معظم الأطفال عادة ـ في نفس الوقت يومياً حتى يتعود عليه ويطلب المزيد. فوظيفتنا نحن هي تعريفه على الطعام لا غير وهو وحده يتذوق ثم يحب ثم يطلب. نحن لا نستطيع أن نغير ما يجده هو، وإذا وجدنا علامات كرهه للطعام بادية على وجهه.فعلينا أن نغير نوعية الطعام أو أن نتركه لأسبوع أو أكثر ثم نحاول باللطف الشديد ثانية.6 ـ على الأم أن تتبع نظاماً ثابتاً في الإرضاع والإطعام.
ومن المفترض أن يكون الطفل قد تعود الرضاعة بأوقات شبه منتظمة قبل البدء بتقديم الأطعمة الإضافية. خمس رضعات مشبعات بفاصلة أربع ساعات بدءاً من الساعة السادسة ـ أو السابعة ـ صباحاً مع استراحة ليلية لمدة ثمانية ساعات. فتعطى المواد الطحينية الحلوة مثلاً قبيل الرضعة الثانية الساعة العاشرة أو قبيل الرضعة الرابعة (الساعة السادسة مساءً) أو قبيل هاتين الرضعتين يومياً وبشكل منتظم مستمر.

يعطى الطفل على قدر رغبته ولكن بدون تجاوز الكمية المحدودة ثم يُرضع الثدي. ولا يجوز بحال من الأحوال محاولة إعطائه أي شيء مما يبقى من الطعام أو من طعام جديد بين الوجبات ففي هذا تعودي للطفل على الفوضى، وتعب للأم، وتعريض لتلوث الطعام.
ويحسن البقاء على هذه القاعدة الفطرية ولو كبر الطفل أي أن يقدم الطعام أو يسمح به في أوقات معينة ـ هي وقت الجوع الطبيعي ـ وأن يرفع عندما يبدي الطفل عدم رغبته فيه. وأن لا يقدم له طعاماً أو إرضاعاً حتى وقت الوجبة التالية. فهذا أدعى لكي يعرف الطفل قيمة الطعام فينتظر وقت الوجبة بفارغ الصبر.
ومن هذا المنطلق يمكن جعل المدة ما بين الوجبة والوجبة خمس ساعات والاقتصار على أربع وجبات فقط يومياً إذا دخل الطفل في شهره الثامن أو التاسع ولم يعد يجوع بشكل ظاهر بعد أربع ساعات.
7 ـ يجب تقنين الطعام فكما نظمنا أوقات الوجبات حتى يحصل الجومع عند الطفل، فكذلك يجب عدم إغراق الطفل بالأطعمة حتى يعرف قيمتها، ويقدرها حق قدرها. وخاصة بعد أن يطعم نفسه بنفسه، فنعطيه من الأطعمة مقداراً أقل قليلاً مما يستطيع تناوله عادة، ونترك له حرية طلب المزيد وإذا زدناه زدناه بقدر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
المديرالعام
Admin

عدد المساهمات : 2106
تاريخ التسجيل : 15/06/2013
العمر : 27

 القواعد السلوكيه في تغذية الطفل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: القواعد السلوكيه في تغذية الطفل     القواعد السلوكيه في تغذية الطفل  Calend10الأربعاء يونيو 04, 2014 10:56 pm

شكرا يا احلى اميرة شرفتينا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tatweer-web.yoo7.com
 
القواعد السلوكيه في تغذية الطفل
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الطفل السوري الذي ابكي العـــالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التطوير واب :: منتديات الأسرة المسلمة :: قسم الأسرة والمجتمع-
انتقل الى:  
شاطر|
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ
أمير الاحساس

عضو نشيط
عضو نشيط

ãÚáæãÇÊ ÇÖÇÝíÉ
عدد المساهمات : 42
تاريخ التسجيل : 04/06/2014

مُساهمةموضوع: القواعد السلوكيه في تغذية الطفل  القواعد السلوكيه في تغذية الطفل  Calend10الأربعاء يونيو 04, 2014 3:36 pm




إن هذا الموضوع على ناحية كبيرة من الأهمية لأن سلوك الأهل الطبيعي مع طفلهم، يجعله يتطور تطوراً طبيعياً، محباً للأطعمة المختلفة، بالتدرج الطبيعي، ومتلذذاً بالطعام بصورة طبيعية أيضاً. ولأن السلوك الشاذ قد يؤدي بل يؤدي حتماً إلى شذوذات كثيرة، قد تستمر سنين طويلة أو مدى الحياة. وما نسمعه وما نشاهده عن كراهية الأطفال لأصناف كثيرة من الأطعمة الأساسية كالحليب واللحم ولكثير من الأكلات المشهورة وولعهم بالثدي أو الزجاجة وولعهم بأصناف معينة من الطعام في كبرهم وما شابه من الشذوذات ليس إلا من ثمار سلوك الأهل غير الطبيعي في إطعام أطفالهم. فإن الله لم يخلق مرضاً اسمه كراهية اللحم أو الحليب، بل هذا وضع شاذٍ نجم كرد فعل سلوك شاذ من قبل الأهل أو مَن يرعى الطفل.
ـ ما هي القواعد الواجب مراعاتها أو ما هي أهمها بالأصح؟1 ـ يجب أن يكون وقت الطعام وقتاً سعيداً من أول يوم نبدأ فيه إطعام الطفل. فيجب أن تكون الأم متفرغة كلياً لطفلها حين إطعامه، تبدو عليها علامات الراحة النفسية هادئة مبتسمة لطيفة متأنية متفهمة غير قلقة ولا متعجلة ولا متجهمة.
وعلى الأم أن لا تنسى أن طفلها كان يتغذى بطريقة معينة قد تعود عليها وألفها مُذ وُلد لبضعة أشهر.
كما أنه لا يعرف إلا طعم الحليب الذي يتغذى به فقط. فالانتقال إلى طريقة تغذية جديدة ومذاقات جديدة يحتاج إلى وقت قد يكون طويلاً عند بعض الأطفال. فقد لا يكون الطفل قادراً بعد على ازدراد الطعام الغليظ القوام، فقد يدفعه إلى الأمام عوضاً عن الأخذ به إلى الخلف، وقد لا يستسيغ طعم الطعام مهما كان لذيذاً بالنسبة لتقديرنا إلا بعد شيء من التجريب والممارسة.
2 ـ وللوجبات الأولى الأهمية الكبرى: إذ أن التجارب الأولى في أي عملية تعلم هي الأهم. فعلى الأم ألا تحدث أي توتر أو صدام مع طفلها أثناء الطعام وخاصة في الوجبات الأولى، وقبل تعوده ومحبته للطعام ولا تظنن الأم أن الصغير لا يفهم وعليه أن يأكل كل ما يقدم له.3 ـ إن وظيفة الأم الأساسية هي تعريف الطفل على الطعام وجعله يتذوقه بطريقة لطيفة، وذلك بأن تضع كمية قليلة من الطعام في مقدمة فمه، وأن تصبر عليه حتى يتذوقه ويختبره وأن لا تسارع في وضع كمية ثانية حتى يبتلع الأولى.4 ـ إذا وجدتِه قد استساغ الطعام فلا تعطه كميات كبيرة في الوجبة الأولى. بل ابدئي بـ2 ـ 3 ملاعق شاي، ثم زيدي الكمية في كل يوم حتى تصل إلى المقدار المطلوب، وهو وسطياً 75غ لا أكثر، حتى يتسنى له أخذ كمية كافية من الحليب. إذ القصد إعطاء طعام إضافي للحيب لا استبدال الحليب.
5 ـ إذا وجدته لا يستسيغ الطعام فلا تثقلي عليه، ولا تكثري، ولا تدخلي الطعام إلى فيه رغماً عنه، فقد يصبح عندئذ كارهاً للطعام. فإرغام الطفل على الطعام يثير مقاومته واستعمال الشدة والعنف يجعله كارهاً له كراهية قد تستمر وقتاً طويلاً وطويلاً جداً أحياناً. وكذلك لا يجوز لك أن تحاولي إطعامه بالضحك واللعب وما شابه، فهذه طريقة غير طبيعية أيضاً ولها سيئاتها. فما العمل إذن؟ نذيق الطفل نفس الطعام ـ وهو الطعام الذي يحبه معظم الأطفال عادة ـ في نفس الوقت يومياً حتى يتعود عليه ويطلب المزيد. فوظيفتنا نحن هي تعريفه على الطعام لا غير وهو وحده يتذوق ثم يحب ثم يطلب. نحن لا نستطيع أن نغير ما يجده هو، وإذا وجدنا علامات كرهه للطعام بادية على وجهه.فعلينا أن نغير نوعية الطعام أو أن نتركه لأسبوع أو أكثر ثم نحاول باللطف الشديد ثانية.6 ـ على الأم أن تتبع نظاماً ثابتاً في الإرضاع والإطعام.
ومن المفترض أن يكون الطفل قد تعود الرضاعة بأوقات شبه منتظمة قبل البدء بتقديم الأطعمة الإضافية. خمس رضعات مشبعات بفاصلة أربع ساعات بدءاً من الساعة السادسة ـ أو السابعة ـ صباحاً مع استراحة ليلية لمدة ثمانية ساعات. فتعطى المواد الطحينية الحلوة مثلاً قبيل الرضعة الثانية الساعة العاشرة أو قبيل الرضعة الرابعة (الساعة السادسة مساءً) أو قبيل هاتين الرضعتين يومياً وبشكل منتظم مستمر.

يعطى الطفل على قدر رغبته ولكن بدون تجاوز الكمية المحدودة ثم يُرضع الثدي. ولا يجوز بحال من الأحوال محاولة إعطائه أي شيء مما يبقى من الطعام أو من طعام جديد بين الوجبات ففي هذا تعودي للطفل على الفوضى، وتعب للأم، وتعريض لتلوث الطعام.
ويحسن البقاء على هذه القاعدة الفطرية ولو كبر الطفل أي أن يقدم الطعام أو يسمح به في أوقات معينة ـ هي وقت الجوع الطبيعي ـ وأن يرفع عندما يبدي الطفل عدم رغبته فيه. وأن لا يقدم له طعاماً أو إرضاعاً حتى وقت الوجبة التالية. فهذا أدعى لكي يعرف الطفل قيمة الطعام فينتظر وقت الوجبة بفارغ الصبر.
ومن هذا المنطلق يمكن جعل المدة ما بين الوجبة والوجبة خمس ساعات والاقتصار على أربع وجبات فقط يومياً إذا دخل الطفل في شهره الثامن أو التاسع ولم يعد يجوع بشكل ظاهر بعد أربع ساعات.
7 ـ يجب تقنين الطعام فكما نظمنا أوقات الوجبات حتى يحصل الجومع عند الطفل، فكذلك يجب عدم إغراق الطفل بالأطعمة حتى يعرف قيمتها، ويقدرها حق قدرها. وخاصة بعد أن يطعم نفسه بنفسه، فنعطيه من الأطعمة مقداراً أقل قليلاً مما يستطيع تناوله عادة، ونترك له حرية طلب المزيد وإذا زدناه زدناه بقدر.






ÇäÇ ãÄÓÓ ÇÑÖ ÇáÊØæíÑ ÇÈÑÆ äÝÓí ãä Çí ÕæÑ Çæ ßáÇã ãÎá ÈÇáÇÏÇÈ ÏÇÎá ÇáÊæÇÞíÚ
ÊæÞíÚí


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ãÚáæãÇÊ ÇáÚÖæ
Admin
Admin

المديرالعام

ãÚáæãÇÊ ÇÖÇÝíÉ
عدد المساهمات : 2106
تاريخ التسجيل : 15/06/2013
العمر : 27
https://tatweer-web.yoo7.com

مُساهمةموضوع: رد: القواعد السلوكيه في تغذية الطفل  القواعد السلوكيه في تغذية الطفل  Calend10الأربعاء يونيو 04, 2014 10:56 pm




شكرا يا احلى اميرة شرفتينا





ÇäÇ ãÄÓÓ ÇÑÖ ÇáÊØæíÑ ÇÈÑÆ äÝÓí ãä Çí ÕæÑ Çæ ßáÇã ãÎá ÈÇáÇÏÇÈ ÏÇÎá ÇáÊæÇÞíÚ
ÊæÞíÚí


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

القواعد السلوكيه في تغذية الطفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» الطفل السوري الذي ابكي العـــالم
ÇáÑÏæÏ ÇáÓÑíÚÉ :

صفحة 1 من اصل 1
ÎÏãÇÊ ÇáãæÖæÚ
 KonuEtiketleri ßáãÇÊ Ïáíáíå
القواعد السلوكيه في تغذية الطفل , القواعد السلوكيه في تغذية الطفل , القواعد السلوكيه في تغذية الطفل , القواعد السلوكيه في تغذية الطفل , القواعد السلوكيه في تغذية الطفل , القواعد السلوكيه في تغذية الطفل
 KonuLinki ÑÇÈØ ÇáãæÖæÚ
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
ÅÐÇ æÌÏÊ æÕáÇÊ áÇÊÚãá Ýí ÇáãæÖæÚ Çæ Ãä ÇáãæÖæÚ [ القواعد السلوكيه في تغذية الطفل ] ãÎÇáÝ ,, ãä ÝÖáß ÑÇÓá ÇáÅÏÇÑÉ ãä åäÇ
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التطوير واب :: منتديات الأسرة المسلمة :: قسم الأسرة والمجتمع-