السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الكلام اسفله هو مقتطف من رد عضوة على احد مواضيعي التي لم يسبق لي ان طرحتها في ستار تايمز،

 لكنني لن انقل نص الموضوع، وانما ما جاء في مداخلتها، فهي سيدة لديها ابناء في سن العشرين، لا

اعرف عمرها لكنني متاكد من انها تجاوزت سن الاربعين، هي طبعا لم تعمم لكنها تتكلم عن اسباب تغير

 سلوكيات شريحة واسعة من بنات اليوم، وتعقد مقارنة بين ما كان في جيلها من حياء منقطع النظير،

وبين ما شاهدته وسمعته في واقعها لبعض بنات هذا الجيل،  ونظرا لان طبيعة موضوعي كان مخصصا

للحديث عن الفتيات، فمن البديهي ان يكون كلامها موجها لهن، لكنني اتمنى ان يتم الحديث بصفة عامة

 عن كلا الجنسين شبابا وفتيات، ساحذف من ردها ما هو خارج عما اريد ان نناقشه، وسابقي فقط على

 كلامها الذي يهم موضوعي

اخي عبد الملك انا من رأيي الانفتاح على ثقافه الغير والمسلسلات المدبلجه هي من زاد الطين بله ،

صدقت والله ترى من بنات اليوم ما لا يخطر على بال احد

تاني يوم بناتهن وعلى مسمع الجميع يتحدثن وبكامل التفاصيل عن تزينهن وعطورهن وقصص

 المغنيات والهواه تعجب بهذا وتبكي لخروج هذا
انظر اخي الى حيطان مدارس البنات تجد مالا يخطر لك ع بال
والله كتاب لطالبه في الصف الخامس خطت طالبه عبارات اني خجلت من قراءتها

الله يرحمك يا ابي لم اكن اجلس بجانبك نحضر مسلسل بدوي لانه كان يتخلله دعايه ل...
اليوم الدعايات انتم ادرى بها،
اذكر انني كنت اخجل من الجلوس بجانب ابو عيالي امام ابي او اخي ولليوم
اليوم بتجلس بجانب زميلها في الحافله 100 كيلو
وبتحضر تركي وابوها يفسرلها مالم تفهمه ليزيد من ثقافتها 
اخي عبد الملك....شرش الحياء طق....